انتهت أيام كنت فيها شهريار
والبنات من حولي مالهم في حبي خيار
واحده شقراء وأخري سمراء هكذا الليل بالنهار
ازرع الحب في قلوبهم فانا صاحب القرار
هكذا كنت أنا لكن الغربة دمار
يا شهور العام اجري فانا في الانتظار
عايز الأيام تعدي زى ساعة في النهار
وارجع من تأني ليك يا ليالي الانتصار
راجع والفرحة في قلبي أوصل
الليل بالنهار
وتتوالي الأمواج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق